قال تعالى: (فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون)؛ وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “يا أبا بكر إن لكل قوم عيداً وهذا عيدنا”. فالتهنئة بعيد الأضحى المبارك موصولة لجميع العالم الإسلامي، سائلين الله أن يتقبل من حجاج بيت الله في هذا العام،، وأن ينعم على عالمنا الإسلامي بالخير ووحدة الكلمة، ولبقية العالم بالهداية والسلام.